Monday, July 1, 2019

محاكمة شخصية معارضة بارزة بتهمة "إهانة أردوغان"

وتقول زوجته: "لم يكن مريضا ولكنه لم يكن يريد أن يعمل."
وقد أبلغ بوت صهره أنه لا يريد هذا العمل لأنه خلال الصيف يكون هناك الكثير من "النساء العاريات في المترو".
وفي وقت لاحق أنهت الشركة تعاقده لفشله في مرحلة الاختبار وفي ذلك الوقت عاد لتدخين القنب ثانية.
حقق المنتخب المصري لكرة القدم انتصاره الثالث على التوالي في بطولة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم التي تقام على أرضه، بعد أن تفوق على المنتخب الأوغندي بهدفين دون مقابل في الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الاولى
أحرز هدفي المنتخب المصري محمد صلاح وأحمد المحمدي في الشوط الأول من عمر المباراة.
ورفع الفراعنة رصيدهم إلى تسع نقاط متصدرين ترتيب المجموعة أمام منتخب أوغندا صاحب المركز الثاني بأربع نقاط. وتأهل المنتخب الأوغندي رفقة مصر الى دور الستة عشر.
وكان منتخب مدغشقر قد حقق مفاجأة بتأهله لدور الستة عشر بعد أن تصدر المجموعة الثانية بالفوز على المنتخب النيجيري بهدفين دون مقابل. ليتأهل رفقة منتخب نيجيريا إلى الدور المقبل.
مثُلت شخصية سياسية بارزة، في اسطنبول، أمام المحكمة بتهمة إهانة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والدولة التركية على الإنترنت.
وتقول تقارير إن جنان كفتانجي أوغلو ، رئيسة فرع حزب الشعب الجمهوري المعارض في اسطنبول، قد تواجه السجن لمدة تصل إلى 17 عامًا إذا ثبتت إدانتها.
وكان حزب الشعب المعارض قد فاز في انتخابات بلدية اسطنبول، الأسبوع الماضي، على حزب العدالة والتنمية الحاكم.
وحضر المئات إلى المحكمة دعما لـكفتانجي أوغلو يوم الجمعة، لكن المحاكمة أجلت حتى 18 يوليو/ تموز المقبل.
وقال "إنها محاولة لتقييد الحقوق والحريات" وأعلن وقوفه إلى جانبها.
وكان إمام أوغلو، قد فاز في انتخابات الإعادة لبلدية اسطنبول، بهامش كبير في عدد الأصوات، على بن علي يلدريم، رئيس الوزراء التركي السابق وممثل حزب العدالة والتنمية الحاكم، بعد إلغاء نتائج الانتخابات الأولى في مارس/ أذار الماضتحاكم كفتانجي أوغلو بسبب عدد من التغريدات، على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، يعود تاريخها إلى ما قبل ست سنوات.
وتتهم كافتانجي أوغلو بـ "إهانة" أردوغان والدولة التركية" و "نشر دعاية إرهابية".
وتقول التقارير إن التعليقات المزعومة تتعلق باحتجاجات عام 2013 المناهضة للحكومة والتي تعرف باسم احتجاجات جيزي بارك.
وبحسب محللين، يُنظر إلى كفتانجي أوغلو على أنها لعبت دوراً مهماً في فوز إمام أوغلو، الذي أنهى 25 عاماً من سيطرة حزب العدالة والتنمية على إسطنبول، أكبر مدن البلاد، كونها رئيسة الحزب هناك.
كما يُنظر إلى الانتخابات البلدية على نطاق واسع على أنها استفتاء على حكم الرئيس أردوغان، الذي قال في السابق "من يفوز في اسطنبول ، يفوز في تركيا".
وانتشر هاشتاج  # (تركيا تقف معك، أيتها الرئيسة كانان)، فور مثولها أمام المحكمة.
ونقلت صحيفة بيرغون اليسارية عن كفتانجي أوغلو قولها وهي تغادر قاعة المحكمة: "إن ضوء الأمل في اسطنبول أدى إلى زعزعة أشخاص معينين"خلال فترة الأجازة المرضية بدأ في التردد على "مركز الأمة الرياضي".
وفي مايو/آيار عام 2017 وقبل أسابيع من الهجوم الإرهابي أنجبت زهرة طفلا ثانيا. وتقول الزوجة إنه ببساطة لم يكن مهتما بها ولا بالأسرة.
فبعد دقائق من الولادة قال لها إنه سيغادر المستشفى متجها إلى الصالة الرياضية، واتضح لاحقا أنه ذهب للقاء رفاقه في الهجوم .
ولم يكن بوت يستجيب لطلب زهرة في تلك الفترة بقضاء وقت أطول مع الأسرة.
وفي يوم السبت 3 يونيو/حزيران 2017 غادر بوت البيت للمرة الأخيرة بدون تقبيل أطفاله وبدون وداع.
وقد قتل ثمانية أشخاص في تلك الليلة.